
الميزانية ليست مجرد أداة للتوفير، بل هي خريطة لتحقيق أهدافك. حدد أهدافًا واضحة، مثل:
تقدم تطبيقات الكمبيوتر وظائف وخيارات تحكم وتخصيص شاملة وأكثر قوة لإعداد الميزانية، بما في ذلك التقارير التفصيلية وميزات التكامل مع الحسابات المصرفية.
إذا نفدت أموالك في مظروف، فهذه علامة على أنَّك أنفقت أكثر من اللازم أو تحتاج إلى تخصيص مزيد لهذه الفئة، وإذا كان لديك كثير من الأموال المتبقية، فيمكنك تعديل الميزانية للشهر التالي، ووضع تلك الأموال في مكان آخر.
تُساعد الإدارة الماليّة الشخصيّة في تحقيق فهم ماليّ صحيح ومتطوّر مع الوقت لدى الفرد، ممّا يُساعد على إتخاذ قرارات صحيحة نحو نتائج مُرضية ومرغوبة.
كن واقعيًا في تقديراتك؛ لا تضغط على نفسك بأهداف مالية غير قابلة للتحقيق.
كما بإمكانك تقسيم نفقاتك إلى "ضروريات" (مثل: قسط السيارة وفاتورة الكهرباء) ورفاهيات (مثل: الترفيه والملابس).
من خلال إعداد ميزانية متوازنة، يُمكنك تحديد مبلغ شهري ثابت لتوفيره.
ولكن قبل الدخول في التفاصيل، فهناك الإجابة على السؤال المنتشر وهو رتب خطوات إعداد الميزيانية، والجواب كما يلي:
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
أدوات إعداد الميزانية الشخصية وكيف تـ رتب خطوات إعداد الميزيانية
أيضاً، لا تنسَ أنَّنا نعيش في ظروف متغيرة لا يمكن ائتمانها، فتخيَّل لو نور فقدت وظيفتك لسبب ما بشكل طارئ، فماذا سيحل بك، كيف ستدفع فواتيرك المستعجلة؟ بالتأكيد، سيكون صندوقك الخشبي أو بطاقتك المصرفية خير صديق لك.
تتمثّل المفاهيم الأساسيّة للإدارة الماليّة الشخصيّة في الأمور الآتية:
إعداد ميزانية شخصية متوازنة يُمكنك من بناء أساس مالي قوي يُدعم احتياجاتك الحالية ويُجهزك لمستقبلك بثقة. إنها أداة تجعلك دائمًا مستعدًا لأي تحدٍ إدارة الميزانية الشخصية مالي قد يطرأ.
بما أنَّ وضعك المالي سوف يتغيَّر من فترة إلى أخرى عليك أن تُجري بعض التعديلات على ميزانيتك باستمرار، وإذا تمكَّنتَ أيضاً من سدِّ ديونك أو تحقيق هدفك المالي، عليك القيام بتغيير جذري في ميزانيتك وفقاً لهذه المعطيات الجديدة، وعليك أن تضع في بالك أنَّ زيادة المدخرات وتسديد الديون هما أولوية أساسية بالنسبة إليك.